رايان جيجز
البطاقه الشخصيه:
الاسم: ريان غيغز
تاريخ الولادة:29/11/73
الجنسية:بريطاني(ويلزي)
مكان الولادة: كارديف
الوزن:68 كغ
الطول:180 سم
النادي:مانشستر يونايتد
المركز:جناح أيسر
انتقل من ويلز الى انكلترا في سن السابعة حيث التحق بنادي دين للناشئين، و هناك تعلم لعب كرة القدم. و كان مدرب النلدي، دينيس شوفيلد، هو من ساعده للانضمام الى مدرسة مانشستر سيتي للاحتراف، حيث لعب هناك حتى سن الرابعة عشر.
يوم عيد ميلاده الرابع عشر، توجه أليكس فيرغسون الى منزله في سوينتون، مانشستر، و طلب منه الانضمام الى المانشستر يونايتد كناشئ.عندما بلغ ريان السادسة عشر أصبح أحد ناشئي المانشستر يونايتد و بعدها بعام أصبح لاعبا محترفا في تشرين الثاني 1990 عندما أصبح عمره 17.
كان باستطاعة ريان اللعب للمنتخب الانكليزي لكنه اختار منتخب الويلز. و بما أن والديه و أجداده ويلزيون، ما عاد له أي خيار سوى أن يلعب للمنتخب الويلزي.
كانت أول مباراة له في الدوري الانكليزي مع مانشستر يونايتد ضد ايفيرتون في أولد ترافورد يوم 2/3/1991 حيث نزل بديلا من دينيس ايروين.
أول مرة لعب فيها أساسيا كانت مباراة الديربي بين اليونايتد و السيتي على الأولد ترافورد في نهاية الموسم ذاته، وسجل هدف المباراة الوحيد.
و جاءت فرصة حياته حين أصيب لي شارب مع بداية موسم 1991-1992 ليأخذ مركزه في التشكيلة الأساسية كجناح أيسر.
البطولات التي حاز عليها مع مانشستر يونايتد:
كأس الدوري عام 1992
بطولة الدوري أعوام: 1993-1994-1996-1997-1999-2000-2001-2003-2008-2009
كأس انكلترا 3 مرات:1994-1996-1999
أضف الى ذلك دوري أبطال أوروبا عام 1999 -2008
دوليا: أصبح ريان أصغر لاعب يلعب لمنتخب الويلز في التاريخ حيث كان عمره 17 سنة و 321 يوم، يومها نزل بديلا في مباراة ضد ألمانيا الغربية.
سجل ريان أهدافا مع مانشستر يونايتد ما زالت خالدة في الذاكرة، أحدها كان عام 1999 في الفيلا بارك حيث نصف نهائي الكأس ضد الأرسنال. ففي الدقائق الأخيرة من الشوطين الاضافيين، توجه نحو دفاع الأرسنال ليتخطى أربعة لاعبين و يسدد الكرة في سقف شباك دايفيد سيمان الذي لم يحصل على أي ففرصة في صد الكرة، وانتهت المباراة بنتيجة 2-1 للمانشستر.
في الموسم 1999-2000 أمتع ريان غيغز جماهير المانشستر باختراقاته و مواجهاته للمدافعين و لمساته الأخيرة للكرة دفع الجماهير ايهتفوا:
" Giggs will tear you apart again "
سجل في ذلك الموسم 7 أهداف في 41 مشاركة
في موسم 2000-2001 تلقى عرضا للانضمام الى لاتسيو حين كان مدربهم سفين غوران ايريكسون الذي قال: " سأكون سعيدا بضم اللاعب الكبير، و كلنا يعرف ذلك الفريق الذي يضم أفضل جناحين في العالم ". و كان في ذلك الحين مانشستر يملك غيغز على الجناح الأيسر و بيكهام على الجناح الأيمن.
ووافق راين غيغز في ذلك الحين أن يمضي عقدا لمدة خمس سنوات جديدة مع مانشستر يونايتد في 1/6/2001 و قال حينها ريان غيغز: " أتمنى أن تكون السنوات القادمة هي الأفضل، أنا الآن أبلغ ال27 من العمر، و السنوات الثلاث أو الأربع القادمة يجب أن تكون قمتي ".
بعدها بعشرة أيام سجل ريان هدفا في مرمى كوفنتري سيتي برأسه ليعطي التقدم للمركز الأول في بطولة الدوري بعد خسارة الأرسنال من ميدلسبره.
احتفل ريان غيغز في موسم 2001-2002 بمرور 10 سنوات له مع مانشستر يونايتد بمباراة أقيمت على الأولد ترافورد في 1/8/2001 بين مانشستر يونايتد و سيلتك.
و يوم الجمعة 23/8/2001 سجل ريان هدفه المئة مع المانشستر عندما تعادلوا 2-2 مع تشلسي على ملعب الستامفورد بريدج.
أول أولاد ريان فتاة ولدت في 10/4/2003 اسمها ليبيرتي، والدتها اسمها ستايسي وهي صديقة ريان. هذا الخبر السعيد جاء صعبا في نهاية موسم صعبة أدت الى تراجع في المستوى.
لكن التحدي عاد من ريان في دوري أبطال أوروبا على ملعب دل ألبي حين سجل في مرمى جوفينتوس هدفا أسكت الجماهير في مباراة رائغة للمانشستر يونايتد انتهت بنتيجة 3-0، و جاءت بعدها العروض ليترك النادي لكنه رفض بعدما أصبح جزءا من تاريخ المانشستر يونايتد.
ريان غيغز يختار أهم ست مباريات لعبها في 14 سنة،600 مباراة حمل فيها 16 لقب
أول أهداف ريان غيغز مع مانشستر يونايتد
" أهم ما في ذاكرة ذلك اليوم حين سمعت المدرب يذكر اسمي في التشكيلة، فمنذ تلك اللحظة كنت أبقى متوترا حتى صافرة البداية"
" أظن أن ذلك الهدف كان من المدافع خطأ في مرماه، لكن بما أنه احتسب لي، اذا سأقبله "
البطولة تعود للمانشستر- أول لقب دوري لريان غيغز
" كنا قد أحرزنا بطولة الدوري قبل المباراة، فاتفقنا أنا و بول اينس أن نلبس تلك الجاكيت و ربطة العنق المبهرجة "
" أيقظنا هدف بلاكبيرن، أما الركلة الحرة فكانت أجمل ما سجلته في حياتي، كانت أجمل لحظة في حياتي بالاضافة الى لحظة الفوز بدوري أبطال أوروبا عام 1999 "
" أظنها كانت أفضل حضور لي مع المانشستر في أوروبا والهدف كان غريزي، عديت عن لاعبين منهم و أدركت أني داخل منطقة الجزاء ولم أكن أفكر الا في.....التسديد. وبالنهاية كان هدف في غاية الأهمية لأن زيدان سجل بعدها في الوقت الاضافي لتصبح 3-2 "
" خمنت أني عديت عن لاعب أو اثنين، لكني لم أصدق أنهم كانوا أربعة الا عندما عدت للمنزل و شاهدت المباراة، أحيانا عندما تسجل لا تدرك نفسك ماذا تفعل.."
الثلاثية - ليلة لا تنسى
" أستطيع تذكر المباراة بأكملها بكل وضوح، اما الخمس دقائق الأخيرة فذاكرتها مشوشة بعد تسجيل هدف التعادل "
" في صغري كنت أشاهد لاعبين يبكون بعد الفوز بكأس انكلترا، وكنت أتعجب لذلك، ولكن حين أطلق الحكم صافرة النهاية، لم أكن أستطيع فعل شيء، سقطت على ركبتي، لم أصدق أننا فعلناها..لم أشعر بهذا الشعور سابقا "
احتفال مرور عشرة أعوام لريان غيغز مع مانشستر يونايتد
" كانت ليلة عظيمة، لكن صعبه لان كل الانظار تتوجه عليك"